JUSTICIA Foundation

اغتصاب الطفلة لين.. ماذا يقول القانون اللبناني؟ (2023/07/08)

لا تزال قضية اغتصاب وقتل الطفلة لين طالب تثير ردود فعل لدى الرأي العام اللبناني، مع تجاوز القضية حدود عائلتي الأم والأب بعد تعيين القضاء طبيبين شرعيين في القضية.

وبدأت القصة الطفلة القتيلة لين طالب ذات الـ6 أعوام بالتكشف في عطلة عيد الأضحى، وظل اسمها يتردد على منصات التواصل الاجتماعي ومنها “تويتر” حتى مساء السبت.

وتساءل مغردون السبت: “وين صارت (أين أصبحت) قضية الطفلة؟”، مضيفين وسما يحمل الطفلة القتيلة #لين- طالب.

ولا تزال القضية في عهدة القوى الأمنية في لبنان، وسط تراشق للاتهامات والتهديدات بين عائلتي الأب والأم.

هل ينكشف سر مقتل الطفلة ؟

القضية تخطت الأهل المنفصلين منذ سنة وتخطت أبناء بلدتين تنتمي إليهما عائلتا الأم والأب في عكار، شمالي لبنان، بعد تدخل القضاء وتعيين طبيبين شرعيين للكشف على الطفلة القتيلة.

ماذا في التفاصيل؟

الواقعة كما ذكرتها مصادر الطب الشرعي على الشكل التالي:

تقاذف الاتهامات

وسط التجاذبات التي ترافق القضية وتأخير صدور تحقيقات الجهات الأمنية، اتهمت الأم أحد أعمام الطفلة بارتكاب الجريمة، في حين أصدرت عائلة الزوج بيانا قالت فيه إن العم المقصود مقيم خارج البلاد.

 ماذا عن القضاء؟

 كيف يحمي القانون أولاد المنفصلين؟

يقول المحامي بول مرقص في حديث خاص لموقع “سكاي نيوز عربية”: “يعد حق الطفل في حياة كريمة والنمو والإنفاق عليه والحفاظ على صحته، من أهم الحقوق التي نصت عليها الاتفاقية الدولة الخاصة بحقوق الطفل 1989 التي وقّع عليها لبنان”.

تنص المادة 501 من قانون العقوبات اللبناني على ما يلي:

وتنص المادة 502 من القانون ذاته على أن:

وفيما يتعلق باغتصاب الأطفال: عاقب قانون العقوبات اللبناني هذا الفعل في المواد 505و506 منه، حيث جاء في المادة 505 المعدلة في العام 2017 على انه:

وتنص المادة 506 المعدّلة في عام 2017 من القانون عينه على أن:

المصدر: Sky news عربية

Exit mobile version