• أوتوستراد سامي الصلح-مقابل قصر العدل-سنتر سيكويا-الطابق الثاني-عدليّة-بيروت
  • +9611611717

مرحباً بكم في جوستيسيا

مؤسسة جوستيسيا للتنمية وحقوق الإنسان (إعلان رقم 1147/2008) هي منظمة مجتمع مدني لبنانية غير ربحية. تأسست جوستيسيا على يد قانونيين ونشطاء في المجتمع المدني يؤمنون بالقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون وتكافؤ الفرص للجميع. الهدف الرئيسي لجوستيسيا هو حماية وتعزيز حقوق الإنسان. كما تعمل على تمكين الأفراد المهمشين وتعزيز الديمقراطية وتشجيع الحكم الرشيد. لتحقيق أهدافها، تنفذ جوستيسيا الأهداف التالية:

  • تنظيم وتنفيذ برامج التوعية القانونية والتدريب على المواطنة لتوليد ثقافة حقوق الإنسان.
  • نشر المعلومات الأساسية حول القضايا القانونية اليومية وأدلة إرشادية مفيدة لمساعدة أفراد الجمهور في تحديد حقوقهم القانونية.
  • التواصل مع المنظمات الحكومية وغير الحكومية من أجل الحصول على الدعم لبرامجها ومساعدة المنظمات ذات الأهداف المماثلة.
  • تصميم وتنفيذ المشاريع التي تهدف إلى معالجة قضايا النوع الاجتماعي والإصلاح القانوني الضروري ومشاكل النزاهة العامة.

مشاريعنا

  • مشروع مرسوم قانوني بشأن خطة الطوارئ الوطنية للتسرب النفطي

تماشياً مع أفضل الممارسات الدولية، قامت جمعية البترول اللبنانية بإعداد خطة طوارئ وطنية لمواجهة التسرب النفطي في المياه اللبنانية.

ولإعطاء الخطة شكلاً تنفيذياً وهيكلاً قانونياً، منظمة جوستيسيا أعدت مرسوماً بقانون يحدد الجهات المشاركة في تنفيذ الخطة، ويضمن الاستجابة السريعة والفعالة لأي حادث تسرب نفطي. كما ينشئ المرسوم آلية للتفاهم المتبادل بين الجهات الحكومية وغير الحكومية، والمنظمات من القطاعين الخاص والعام، والوكالات الدولية لتنسيق وتكامل مواردها للاستجابة بفعالية.

ويوضح المرسوم كيفية ضمان الاستجابة السريعة والفعالة للانسكابات النفطية ومنع المزيد من التلوث، وتحديد المناطق الوطنية عالية الخطورة والمناطق الساحلية ذات الأولوية للحماية والتنظيف، وإنشاء عمليات المساعدة والتعاون مع البلدان الأخرى والوكالات الدولية.

يتناول المرسوم القانوني التعامل مع الانسكابات النفطية في المجال البحري العام بما في ذلك البحر الإقليمي والمنطقة الاقتصادية الخالصة. كما يغطي الانسكابات النفطية التي تدخل المنطقة الاقتصادية الخالصة اللبنانية من مصادر عبر الحدود.

  • حصر اختصاص المحاكم العسكرية بالعسكريين وتحسين تنفيذ قرارات المحاكم الإدارية في لبنان

ورغم وضعه الاستثنائي فإن القضاء العسكري في لبنان يتمتع بصلاحيات واسعة جداً يجب إعادة النظر فيها من ناحيتين: الأولى محاكمة المدنيين، والثانية عدم توافقه مع شروط المحاكمة العادلة من حيث الشفافية والحياد والمساواة بين المواطنين.

وبالمقارنة مع بلدين عربيين هما جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية، منظمة جوستيسيا اقترحت في دراستها، بدعم من مؤسسة كونراد أديناور، مشروع رؤية متكاملة للقضاء العسكري النموذجي في لبنان، يوفر للمتقاضين محاكمات قضائية مستقلة ونزيهة، مع احترام حقوق الدفاع والشروحات اللازمة للحكم.

ولتمكين المحكمة الإدارية اللبنانية من إنفاذ قراراتها وتنفيذها، منظمة جوستيسيا أعدت دراسة وأطلقت برنامجاً بدعم من مؤسسة كونراد أديناور، حيث تم رسم خريطة وتحليل عملية تنفيذ أحكام مجلس شورى الدولة، والهيكلية الحالية والظروف الأخيرة التي طرأت على مجلس شورى الدولة، وتطبيق استقلال قضاة مجلس شورى الدولة. إن نظام التنفيذ العادل لا يقل أهمية عن اتخاذ القرارات القضائية الموثوقة في نظام يفترض أن تكون فيه السلطات الحكومية خاضعة لسيطرة المحكمة الإدارية (مجلس شورى الدولة). وفي السياق نفسه، يواجه إنفاذ القرارات ضد الهيئات والمسؤولين الإداريين عقبات أكبر من إنفاذ القرارات ضد الكيانات الخاصة. ولهذا السبب تعهد رئيس مجلس الوزراء شخصياً في 18/09/2014 بتنفيذ قرار المحكمة الإدارية بشأن مصير أكثر من 600 لبناني مفقود في السجون السورية منذ سبعينيات القرن الماضي.

وبالإضافة إلى ذلك، وفيما يتعلق بتعيينات الموظفين، لم يتم تطبيق 35 قراراً صادراً عن المحكمة الإدارية حتى تاريخه. وكما يتبين، فإن هذا يؤدي إلى انتهاك نموذجي لمبدأ استقلال القضاء بسبب التناقض الواضح بين دوره الاستشاري القضائي للدولة اللبنانية في القضايا الإدارية ودوره كمحكمة إدارية. فضلاً عن ذلك، فإن قرارات المحكمة الإدارية ليست بالضرورة قابلة للتنفيذ عملياً، لأنها متروكة لحسن نية الدولة. ونتيجة لذلك، هناك حاجة أكيدة لمراجعة أدوات التنفيذ لقرارات المحكمة عندما يتعلق الأمر بالمؤسسات العامة.

  • تساعد سلسلة الأدلة "اعرف حقوقك" حول القانون اللبناني المواطنين اللبنانيين على إدارة المخاطر القانونية التي قد يتعرضون لها من خلال توضيح حقوقهم والتزاماتهم. ولكي يكون المرء متساوياً أمام القانون، يتعين عليه أن يعرف حقوقه. ولأن القانون اللبناني معقد، فإن أولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف التمثيل القانوني الفعال يتعرضون لضرر بالغ.

إن مبدأ "الجهل بالقانون لا يعذر أحداًهو مبدأ قانوني ينص على أن الشخص لا يعذر في انتهاك القانون لمجرد أنه لم يكن على علم به. كما يتبنى لبنان مبدأ القانون الروماني: "لا أحد يعتبر متجاهلاً للقانون". وبالتالي فإن معرفة جميع القوانين تُنسب إلى الجميع. لكن هذه المبادئ تفترض أن القانون المعني قد نُشر ووزع بشكل صحيح. ومن المؤسف أن هذا ليس هو الحال في لبنان. فهنا، فإن وفرة التشريعات والتعديلات في جدول أعمال البرلمان ومجلس الوزراء تجعل من الصعب للغاية على الشخص العادي أن يكون على علم بالقانون.

ونتيجة لذلك، يطرح النظام القانوني اللبناني تحديات أمام المواطنين من الطبقتين الدنيا والمتوسطة، لأنهم في كثير من الأحيان يجدون أنفسهم في المحكمة دون المعلومات أو المعرفة اللازمة للدفاع عن مواقفهم بشكل فعال.

الهدف من مشروع اعرف حقوقك هو تزويد الجمهور بالأدوات التي تساعدهم على فهم حقوقهم والتزاماتهم بشكل أفضل - وبالتالي ضمان الشفافية في إدارة القانون. تتعلق الأدلة بمجالات رئيسية من الحياة العامة مثل حقوق العمل وحقوق دافعي الضرائب وحقوق المرضى وحقوق البلديات وحقوق عملاء البنوك وحقوق الأعمال والصناعة.

ورغم أن منظمات المجتمع المدني الأخرى أصدرت كتيبات إعلامية حول بعض الموضوعات المشابهة، فإن أدلة منظمة جوستيسيا، تذهب بالقارئ إلى خطوة أبعد من ذلك، ورغم أن منظمات المجتمع المدني الأخرى أصدرت كتيبات إعلامية حول بعض الموضوعات المشابهة، فإن أدلة جوستيسيا تذهب بالقارئ إلى خطوة أبعد من ذلك، حيث تقدم نصائح محددة بشأن القضايا التي قد تساعد القارئ على تجنب مخاطر التقاضي. وتتوفر نسخ من الأدلة مجانًا. ويمكن أيضًا تنزيلها من هذا الموقع.

  • مشروع “التعبئة المجتمعية لمكافحة عمل الأطفال والعنف المبني على النوع الاجتماعي” بالتعاون مع جمعية – TCODE-INITIATE، مستشار قانوني، 2024.
  • مشروع "الحد من الملوثات العضوية الثابتة غير المقصودة من خلال إدارة النفايات في الاقتصاد الدائري" بالتعاون مع وزارة البيئة اللبنانية، مستشار قانوني، سبتمبر 2024.
  • الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب المقدمة إلى رئاسة مجلس الوزراء، بدعم من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع المؤسسة الدولية والإيبيرية الأمريكية للإدارة والسياسات العامة، المنسق الوطني، 2022-2023.
  • دعم مراجعة وصياغة استراتيجية الأمن السيبراني اللبنانية 2023-2027، المقدمة إلى رئاسة مجلس الوزراء، بدعم من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع المؤسسة الدولية والإيبيرية الأمريكية للإدارة والسياسات العامة، الخبير المحلي الأول، مايو 2024.
  • دعم مركز الأبحاث البرلماني في رسم خريطة لكافة القوانين والأنظمة اللبنانية المتعلقة بمكافحة الاحتكار وتهريب السلع والمواد بهدف تعديلها وتشديد العقوبات، بتمويل من السفارة البريطانية، بالشراكة مع مؤسسة وستمنستر للديمقراطية، مستشار قانوني، 2021.
  • تحسين الإطار القانوني اللبناني من خلال تحديد المصطلحات القديمة في القوانين التي تحتاج إلى استبدالها بمصطلحات جديدة تتوافق مع أفضل الممارسات الدولية لحقوق الإنسان، بتمويل من السفارة البريطانية، بالشراكة مع مؤسسة وستمنستر للديمقراطية، المستشار القانوني، 2021.
  • يهدف مشروع إدارة الأراضي المستدامة في حوض القرعون التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى دمج اعتبارات الاستدامة في أنشطة تخطيط استخدام الأراضي والتنمية في حوض القرعون، بتمويل من مرفق البيئة العالمية، بالشراكة مع وزارة البيئة في لبنان، خبير قانوني، 2020-2021.
  • خطة عمل مجلس النواب اللبناني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مجال حقوق الإنسان، المنسق الوطني، 2007-2009-2011-2012.
  • منظمة جوستيسيا مشروع إضفاء الطابع المهني على JUSTICIA، مشروع الاتحاد الأوروبي في لبنان، خبير قانوني، 2011.
  • تعزيز العملية العادلة والوصول إلى العدالة في لبنان من خلال ضمان حق الدفاع بشكل أفضل وتحسين المساعدة القانونية / المساعدة القانونية، مشروع ممول من قبل نقابة المحامين الأميركية (مبادرة سيادة القانون)، منسق، 2011.
  • سفير مجتمع خريجي مبادرة الشراكة الشرق أوسطية "تقديراً لمساهمته المتميزة في مجاله"، LAA-MEPI، السفارة الأمريكية، بيروت، 2012.
  • دراسات قطاع العدالة، مشروع ممول من البنك الدولي، مدير مشروع، 2011.
  • إعادة هيكلة وإعادة صياغة النظام الأساسي لمعهد الأغذية الزراعية في قب الياس، مشروع الاتحاد الأوروبي، 2009.

إحداث تأثير

زيادة الوصول إلى العدالة

من خلال العمل على تحسين النظام القانوني وتوفير التثقيف في مجال الحقوق.

الدعوة للإصلاحات

التي تقضي على الفساد، وتؤدي إلى أن تصبح الحكومة أكثر شفافية، وتزيد من الحريات المدنية.

تشجيع العلاقات الإيجابية

بين المسلمين والمسيحيين والعمل على النهوض بحقوق المرأة بموجب قانون الأحوال الشخصية.

تحسين العلاقة

بين المواطنين والحكومة.

دعم الجهود

للمنظمات الحكومية وغير الحكومية للنهوض بحقوق الإنسان.